الخميس، يناير ٢٤، ٢٠٠٨

اللهم اغفر له وارحمه



خارجا من احدى روايات
باولو كويليو

يحدثك عن فلسفة الشرق
ورقصة الصوفية
في حلقات الذكر.

مر عامان على رحيله

الحاج "حسن فندي"

عمي حسن

مازلت اتحين العودة الى
"كوم الضبع"
كي التقيه على دكته الخشبية.

هل سيمن الزمان علي بمثلها؟!

اللهم اغفر له وارحمه

التسميات:

5 Comments:

At الخميس, يناير ٢٤, ٢٠٠٨ ١٠:٥٥:٠٠ ص, Anonymous غير معرف said...

الله يرحمه تعيش وتفتكر يا محمد

عامل ايه وحشانى حكاويك

يحيى الشناوي

 
At الخميس, يناير ٢٤, ٢٠٠٨ ١١:٤٢:٠٠ ص, Blogger Empress appy said...

الله يرحمه ويغفر له اقرأ له قرأن على طول ربنا يجزيك ويجازيه بيه خير وحسنات ان شاء الله

 
At الجمعة, يناير ٢٥, ٢٠٠٨ ١٢:٥٩:٠٠ ص, Blogger ابن حـجـر الـعـسـقـلانـى said...

اللهم اغفر له و ارحمه

 
At السبت, يناير ٢٦, ٢٠٠٨ ٢:٥١:٠٠ م, Blogger عين فى الجنة said...

اللهم ارحم موتانا
لماذا لا تشترى دكة الحاج حسن يمكن ان تكون مصدر لالهامك انت ايضا
انا احتفظ ببعض متعلقات ابى رحمه الله واهمها مطحنة البن النحاسية التى كان يطحن فيها حبات البن اليمنى بنفسة ثم يعد قهوته طازجه ولازلت اشم رائحتا الذكية لا تذهب عنى

 
At الثلاثاء, يناير ٢٩, ٢٠٠٨ ١:٥٠:٠٠ ص, Blogger دكتورة سنان said...

الله يرحمه ويرحم موتانا

 

إرسال تعليق

<< Home

اسمع